حــــبيب الله محمد عليه الصلاة والسلام ونخبة من اغلـــي وارقى المجموعات الاسلامية
اهلا ومرحبا بكـــــــــــم فى بيت النبوة لذكر حبيب الله عليه الصلاة والسلام ومع نخبة من اجمل المجموعات الاسلامية فى الله والحق وحب حبيب الله عليه الصلاة والسلام
تحت رعاية وادارة الدكتورة نور الايمان مصطفى
حــــبيب الله محمد عليه الصلاة والسلام ونخبة من اغلـــي وارقى المجموعات الاسلامية
اهلا ومرحبا بكـــــــــــم فى بيت النبوة لذكر حبيب الله عليه الصلاة والسلام ومع نخبة من اجمل المجموعات الاسلامية فى الله والحق وحب حبيب الله عليه الصلاة والسلام
تحت رعاية وادارة الدكتورة نور الايمان مصطفى
حــــبيب الله محمد عليه الصلاة والسلام ونخبة من اغلـــي وارقى المجموعات الاسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


✰ هــــل انت مســـــلم ✰ ☝ انتظر لتـــــــرى العالـــــــــــــــم الأســـــــــــــلامى ☝ انتظر لتـــــــرى القــــــــــــــــوة الحقيقية فــى النور ☝ انتظر لتـــــــرى الســـــــــــــــــر فى تلك القــــــــوة ☝ انتظر لتـــــــرى النـــــور
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
تتشرف ادارة المنتـــــــدى بأعضائه الكــــرام تحت ادارة الاخت الفاضـــــلة نــــور الايمان مصطفى بالترحيب بجميع الاخوة والاخوات الكـــــرام وكم نتمنى من الله ان نتعاون لطرح كل ما بداخلنا كأقتراحـــــات على المنتدى لتحقيق طلبات الجميع ( وكتابتها داخل قسم الاقتراحـــــات ) والله الموفق

 

 الرضا طمأنينه فى الدنيا وجنه فى الأخره

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فاطمة بوقسى
عضــــــو مميز
عضــــــو مميز



عدد المساهمات : 6
مقــــــــدار الثقة والمساهمة : 27698
تاريخ التسجيل : 14/11/2011

الرضا طمأنينه فى الدنيا وجنه فى الأخره Empty
مُساهمةموضوع: الرضا طمأنينه فى الدنيا وجنه فى الأخره   الرضا طمأنينه فى الدنيا وجنه فى الأخره Icon_minitime1الأربعاء نوفمبر 16, 2011 9:41 am

[quote]عجائب الله بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وكل عام وانتم بخير
إخوانى وأخواتى ‘عضاء وزوار منتدانا الغالى
الـــــرضــــــــــــــــــا

طمأنينة في الدنيا وجنة في الآخرة"

مما لا شك فيه أن الرضا ثمرة من ثمار المحبة يطيب به عيش صاحبه حيث من علم أن ما آتاه من خالقه هو أرحم من أبيه وأمه ومن أكرم بالرضا فقد لقي الترحيب الأوفى وأكرم بالتقريب الأعلى والرضا هو القنوع بالشيء والاكتفاء به , يقال : رضيت بالشيء : قنعت به ولم أطلب غيره ورضيت بالله ربا أي اكتفيت به وحده ورضيت بقضائه إذا سلمت له , ورضيت عن الله أي فيما يقضي دون اعتراض حيث قالوا : الرضا سكون القلب إلى أحكامه وموافقة القلب بما رضي به واختاره , لأن من اتكل على حسن اختيار الله له لم يتمن غير ما اختاره الله عز وجل . وكان حقا على الله أن يرضيه مصداقه ما أخرجه الترمذي في الدعوات رقم 3389 بإسناد حسن من حديث ثوبان رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من قال حين يمسي رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا كان حقا على الله أن يرضيه " وعند أحمد في المسند رقم 18988 " ما من عبد مسلم يقول حين يصبح وحين يمسي ثلاث مرات رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا إلا كان حقا على الله أن يرضيه يوم القيامة "
وقد أورده الهيثمي في مجمع الزوائد باب ما يقول إذا أصبح وأمسى رقم 17004 وعزاه إلى أحمد والطبراني بنحوه وقال رجالهما ثقات . وقوله -صلى الله عليه وسلم- (كان حقًاً على الله أن يُرضِيَه يوم القيامة):هو أعظم ما يتمناه المؤمن من ربه، فرضا الله عن العبد فيه نجاته من النار وفوزه بالجنة، فمن رضيَ الله عنه أفلح وأنجح، ومن سخط عليه ربُّه خاب وخسر -والعياذ بالله-

الرضا سبب للمغفرة وباب من أبواب الجنة

أخرج مسلم في الصلاة رقم 386 من حديث سعد بن أبي وقاص عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " من قال حين يسمع المؤذن أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله رضيت بالله ربا وبمحمد رسولا وبالإسلام دينا غفر له ذنبه "
وروى أبو داود في رقم 1529 من حديث أبي سعيد " من قال رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد نبيا وجبت له الجنة "
والرضا بالله رباً يعني: ألا يتخذ العبدُ ربًا غير الله -تعالى- يسكنُ إلى تدبيره ويُنزِلُ به حوائجه، وأن يُفرِدَه بالتوكل عليه والاستعانة به والثقة به والاعتماد عليه، وأن يكون راضيًا بكل ما يفعل به، قال -تعالى-: (قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ) (الأنعام:164)،
وقوله -صلى الله عليه وسلم-: (وبالإسلام ديناً):
أي: رضيتُ بالإسلام ديناً أدينُ به لله -تعالى- فلم أسلك غير طريقه، والإسلام هو دين الله الذي ارتضاه لجميع خلقه، وأمرهم أن يرضوه لأنفسهم؛ قال -تعالى-: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا) (المائدة:3).
يقول ابن كثير -رحمه الله- في تفسير الآية عقب قوله " ورضيت لكم الإسلام دينا " : "أي فارضوه أنتم لأنفسكم؛ فإنه الدين الذي رضيه الله وأحبه، وبعث به أفضل رسله الكرام، وأنزل به أشرف كتبه".
وقوله -صلى الله عليه وسلم- وبمحمد نبيًا:
أي: رضيت بمحمدٍ -صلى الله عليه وسلم- نبيًا ورسولاً، وهذا الرضا يتضمن كمال الانقياد، والطاعة، والتسليم المطلق إليه -صلى الله عليه وسلم- فهذا من تمام الرضا بالرسول -صلى الله عليه وسلم- كما قال -تعالى-: (فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا) (النساء:65).
قال ابن كثير -رحمه الله-: "يقسم -تعالى- بنفسه الكريمة المقدسة أنه لا يؤمن أحد حتى يُحَكِّم الرسولَ -صلى الله عليه وسلم- في جميع الأمور فما حكم به، فهو الحق الذي يجب اتِّباعه والانقياد له باطنـًا وظاهرًا؛ ولهذا قال -عز وجل-: (ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) ومن تمام الرضا برسول الله -صلى الله عليه وسلم- طاعته فيما أمر ومتابعته فيما جاء به وتطبيق سنته، والعمل بشريعته

القدوة الصالحة في الرضا

لا شك أن إمام الراضين بالله والراضين عن الله هو رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث ضرب لنا أروع المثل في هذا الأمر حيث مر بمرحلة اليتم مبكرا وبموت من أحاطوه بعنايتهم صغيرا وشابا , وبموت زوجه وسكن روحه في وقت كان بأمس الحاجة إلى دفئها وعطائها وسندها حتى سمى عام موتها عام الحزن ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل فقد كل أبنائه -عدا فاطمة رضي الله عنها _ حال حياته وهذا فيه ما فيه من الأسى واللوعة والحزن لكن الأسوة والقدوة كان يتلقى هذا برضا وصبر جميل ولقد جسد هذا الرضا يوم موت ولده ابراهيم فقد أورد البُهوتي صاحب كشاف القناع في (غسل الميت)1/714 : أنه توفي وهو ابن ثمانية عشر شهرا فغسلته النساء "
.حيث النبي صلى الله عليه وسلم كان يعلم أن الرضا تتضاءل حوله عظائم الأمور فقال صلى الله عليه وسلم ليعلم الكون كله كيف يكون الرضا حيث أخرج البخاري في الجنائز رقم 1303 من حديث أنس وفيه " وإبراهيم يجود بنفسه فجعلت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم تذرفان فقال له عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه : وأنت يا رسول الله فقال : يا ابن عوف إنها رحمة , ثم أتبعها بأخرى فقال صلى الله عليه وسلم " إن العين تدمع و القلب يحزن ولا نقول إلا ما يرضى ربنا وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون "
بهذا القول يشرع رسول الله صلى الله عليه وسلم مبدأ الحزن لكنه يقيده بما يرضي الرب سبحانه . ولقد ولقد مشى على هذا المبدأ رعيله الأول ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين حيث ضربوا لنا نماذج خلدها التاريخ على صفحاته وما أكثرها وما أروعها ولعل من أروعها في جيل التابعين ما أورده ابن كثير في البداية والنهاية 9/ 135 من قصة عروة وقطعه رجله وفقد أحد أبنائه فما زاد أن قال : لَقَدْ لَقِينَامِنْ سَفَرِنَا هَذَا نَصَبًا اللهم كان لي بنون سبعة ، فأخذت واحدا وأبقيت لي ستة، وكان لي أطراف أربعة ، فأخذت طرفا وأبقيت ثلاثة ; ولئن ابتليت لقد عافيت ، ولئن أخذت لقد أبقيت . ثم نظر إلى رجله في الطِّسْت ، فقال : إن الله يعلم أني ما مشيت بك إلى معصية قط. ولما دخل المدينة أتاه الناس يسلمون عليه ويعزونه في ابنه ورجله ، فبلغه أن بعض الناس ، قال :إنما أصابه هذا بذنب عظيم أحدثه ، فأنشد عروة في ذلك متمثلاً أبياتاً لمعن بن أوس :

لعمرك ما أهويت كفي لريبة .. ولا حملتني نحو فاحشة رجلي
ولا قادني سمعي ولا بصري لها ... ولا دلني رأيي عليها ولا عقلي
ولا مؤثر نفسي على ذي قرابـة ... وأوثر ضيفي ما أقام على أهلي
وأعلم أني لم تصبني مصيبة . من الدهر إلا قد أصابت فتى قبلي

ثمرات الرضا

للرضا ثمرات يانعة يرتفع بها صاحبه إلى أعلى المنازل فيصبح راسخا في يقينه ثابتا في اعتقاده صادقا في أقواله وأعماله . وهذه الثمرات الناتجة عن الرضا تتمثل في عدة أمور :
أولا : إن الرضا عن الله في قضائه وقدره يثمر رضا ربه عنه . ورضاه عنه مآله المغفرة والجنة .
ثانيا : الرضا يوجب لصاحبه الطمأنينة وبرد القلب وسكونه وثباته عند اضطراب الشبه والتباس القضايا فيثق هذا القلب بمقدور الله وموعوده ويرضى بما قسم الخالق سبحانه . غير ساخط على ربه حيث امتلأ قلبه غنى وأمنا وقناعة لأن الرضا يفرغ القلب لله بينما السخط يفرغ القلب من الله ولذلك لا عيش مستقر لساخط لأن السخط يوجب الاضطراب والمرض والتمزق والشقاء فيبقى صاحبه ساخطا على ربه معترضا على قضائه فلا يزداد إلا مقتا وذلا فهو في أمر مريج يرى أن رزقه ناقص وحظه باخس وعطيته زهيدة فكيف يرتاح من هذا حاله ؟

ومما يذكر في هذا الجانب أن ابن الراوندي الفيلسوف كان فقيرا معدما فرأى جاهلا يملك الدور والأموال فنظر في السماء وقال : أنا فيلسوف الدنيا وأعيش فقيرا وهذا جاهل ويحيا غنيا فهذه قسمة جائرة " فما زاده الله إلا سخطا ومقتا وذلا
قال السفاريني في غذاء الألباب 4/190 قال ابن الراوندي في معرض الاعتراض على ربه:



كم عاقلٍ عاقلٍ أعيت مذاهبه . ... وجاهلٍ جاهلٍ تلقاه مرزوقا

فعارضه أهل الاهتداء ونجوم الاقتداء فقالوا : كم من أديب فهِم قلبـُه مستكمل العقل مقل عديم ومن جهول مكثر مالـَه ذلك تقدير العزيز العليم .
وقال آخر :

كم من قويٍ قوي في تصرفه ......... مهذب الرأي عنه الرزق ينحرف
وكم ضعيفٍ ضعيف في تقلبه ......... كأنه من خليج البحر يغترف
هذا دليل على أن الإله له ............. في الخلق سر خفي ليس ينكشف

ثالثا : أن الرضا يخرج الهوى من القلب لأن الراضي يكون هواه تبعا لمراد ربه منه فلا يجتمع الرضا واتباع الهوى في القلب ولذلك قال كليم الله موسى لربه " وعجلت إليك رب لترضى " طه 84
الخاتمة : نشير في خاتمة المطاف إلى أن الله سبحانه رفع من مقام الرضا ومن منزلته فقال تعالى " وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ومساكن طيبة في جنات عدن ورضوان من الله أكبر ذلك هو الفوز العظيم " التوبة 72 حيث رفع مكانة الرضا فوق جنات عدن لأن رضوان رب الجنة أعلى من الجنة بل هو غاية مطلب سكان الجنة .


من ناحية أخرى نجد في القرآن الكريم أن الله سبحانه قدم ذاته في الرضا والمحبة والتوبة , قال تعالى " رضي الله عنهم ورضوا عنه " التوبة 100 وقال " يحبهم ويحبونه " المائدة 54 وقال " ثم تاب عليهم ليتوبوا " التوبة 118 وكأنه يشير بهذا إلى أن الرضا لا يسكن قلوبكم ولا تؤوبون إلى التوبة ولا تشعرون بمحبتي حتى أرضى عنكم وأحبكم وأتوب عليكم .
ومن ناحية أخرى وهي أهمها : لا يكون الرضا بالله وعن الله إلا إذا كان مقترنا بالرضا برسوله وعن رسوله صلى الله عليه وسلم والرضا بدينه الذي جاءنا به لهداية الناس وإخراجهم من الظلمات إلى النور . قال تعالى " يحلفون بالله لكم ليرضوكم والله ورسوله أحق أن يرضوه إن كانوا مؤمنين " التوبة 62 نسأل الله سبحانه حسن الرضا وأن يرضى علينا رضاء لا سخط بعده " اللهم آمين .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ملاك الرحمة الاسلام
عضــــــــــــــو ذهبـــــــــــي علــــــى مجموعــــة ❤ نــــــــــورالايمــــان ❤
عضــــــــــــــو ذهبـــــــــــي  علــــــى     مجموعــــة ❤ نــــــــــورالايمــــان ❤
ملاك الرحمة الاسلام


العضو المميز دائما
عدد المساهمات : 39
مقــــــــدار الثقة والمساهمة : 27845
تاريخ التسجيل : 27/10/2011
العمر : 40

الرضا طمأنينه فى الدنيا وجنه فى الأخره Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرضا طمأنينه فى الدنيا وجنه فى الأخره   الرضا طمأنينه فى الدنيا وجنه فى الأخره Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 21, 2011 3:20 pm

جزاكِ الله كل خير
في موازين حسناتكِ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نورالايمان
المديرة العام للمنتـدى
المديرة العام للمنتـدى
نورالايمان


وسام العطاء
عدد المساهمات : 504
مقــــــــدار الثقة والمساهمة : 28994
تاريخ التسجيل : 19/09/2011
العمر : 30
الموقع : الطريق الى الله

الرضا طمأنينه فى الدنيا وجنه فى الأخره Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرضا طمأنينه فى الدنيا وجنه فى الأخره   الرضا طمأنينه فى الدنيا وجنه فى الأخره Icon_minitime1الأحد فبراير 05, 2012 1:40 am


جزاكم الله خيرا وبارك فيكم ونفع بكم الاسلام والمسلمين
اسال الله لى ولكم الهداية والرضا من رب العالمين
اللهم من اعتز بك فلن يذل،
ومن اهتدى بك فلن يضل،
ومن استكثر بك فلن يقل،
ومن استقوى بك فلن يضعف،
ومن استغنى بك فلن يفتقر،
ومن استنصر بك فلن يخذل،
ومن استعان بك فلن يغلب،
ومن توكل عليك فلن يخيب،
ومن جعلك ملاذه فلن يضيع،
ومن اعتصم بك فقد هدى إلى صراط مستقيم،
اللهم فكن لنا وليا ونصيرا، وكن لنا معينا ومجيرا، إنك كنت بنا بصيرا

اللهم صل و سلم و بارك علي سيدنا محمد و علي آله
و صحبه و سلم و الحمد لله رب العالمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرضا طمأنينه فى الدنيا وجنه فى الأخره
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هكذا هي الدنيا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حــــبيب الله محمد عليه الصلاة والسلام ونخبة من اغلـــي وارقى المجموعات الاسلامية  :: مجمــــوعــــة ✰ اصنــــــــــــــع حيـــــاتك ✰ :: منتــــــــــــــدى ✰القسم الاسلامي العــــام ✰-
انتقل الى: